افتتاح قناة السويس: رحلة الملوك

افتتاح قناة السويس: رحلة الملوك

افتتاح قناة السويس: رحلة الملوك
يتناول الكتاب الاحتفالات التي أقيمت بمناسبة افتتاح قناة السويس يوم 17 نوفمبر 1869م، مع ذكر أسماء الملوك والسفراء الذين جاءوا من كل بلدان العالم للاحتفال بهذا اليوم التاريخي، وكذلك أسماء وجنسيات السفن التي شاركت في الافتتاح. الكتاب يضم لوحات للملوك، والسفراء، ومظاهر الاحتفالات، ورسوم للقناة، رسمها الفنان الفرنسي الشهير إدوارد ريو. وقد حرَّر الكتاب جوستاف نيكول عام 1870م. وملحق بهذا الكتاب كتاب آخر بعنوان «رحلة مصورة عبر برزخ السويس »، من تأليف ماريوس فونتان، ويحوي أيضًا خمسًا وعشرين لوحة بريشة ريو.
 
كتاب قواعد الاعراب

كتاب قواعد الاعراب

 ثلاث رسائل في قواعد النحو والإعراب، أولها "الكافية" لابن الحاجب، والأخريان مجهولتا المؤلف. وهي تجمع تلك القواعد بشكل مبسَّط لمساعدة المتعلِّمين.
طُبع الكتاب في مطبعة بولاق بأسلوب الطباعة الحجرية عام 1241هـ/ 1825م، تحت إشراف أحمد خليل أفندي.
كتاب المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار

كتاب المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار

كتاب المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، لأحمد بن علي بن عبد القادر بن محمد المقريزي، الذي وُلد بالقاهرة عام 766هـ/ 1365م، وتُوفي عام 845هـ/ 1441م. يتناول الكتاب جغرافية مصر، وأحوال نيلها، وخَرَاجها، ومدنها، وأجناس أهلها، وآثارها، ومبانيها، وكذلك يتحدث عن كثير ممن حكموا مصر، خاصةً في عهد الأيوبيين والمماليك، وعن الدواوين المختلفة، والأعياد، وغير ذلك.
ويُعد الكتاب من أهم ما كُتِب في مجاله؛ حيث اعتمد على المصادر الأصلية التي فُقد كثير منها، والمشاهدة العينية لتقديم أوصاف دقيقة للقصور، والجوامع، والمدارس، والخوانق، والحارات، والحمامات، والخانات، والأسواق، والوكالات التي وجدت في عاصمة مصر خلال تسعة قرون.
طُبع هدا الكتاب في مطبعة بولاق عام 1853م، في مجلدين.


مصر الحديثة

مصر الحديثة

 هذا الكتاب من تأليف اللورد كرومر، قنصل بريطانيا العام في مصر، في الفترة من 1883 إلى 1907، وترجمه إسكندر شاهين.
يقدم كرومر في هذا الكتاب وصفًا للحوادث التاريخية المهمة التي وقعت في مصر من 1876 حتى رحيله عن مصر. ويقول في مقدمة الكتاب إنه اطلع «على جميع المحررات الرسمية المحفوظة في وزارة الخارجية في لندن ومصر»، وكان «كثير المخابرة مع كل ذي شأن وقول في الشئون المصرية» طيلة الفترة التي حاول تسجيل تاريخها، ما أضاف إليه معلومات لا تتيسر للجميع.
وكان الهدف الأساسي من تأليفه لهذا الكتاب هو «أن يكون ذا أهمية ونفع للذين يديرون مهام الأقطار الشرقية» من مواطنيه الإنجليز، لا لعامة القراء. ويلفت كرومر إلى بعض عيوب الحكم في مصر؛ مثل: زيادة الاقتراض من الدول الأوربية، وقلة الخبرة بفنون الحكم والإدارة، وسوء اختيار المستشارين؛ مثلما فعل الخديوي إسماعيل الذي كان معظم مستشاريه من الأوروبيين، بحسب كلام كرومر، «من الطبقة التي وجب عليه أن يجتنبها ما أمكن الاجتناب، بينهم كثير من الأفاقين»، وأكثرهم من غير أصحاب الخبرة. وعلى الرغم من أن الكاتب لم يستهدف بكتابه عامة القراء إلا أنه، وبالرغم من انتقاده الشديد للعقلية الشرقية، ذو أهمية كبيرة في دراسة تاريخ مصر في تلك الفترة.
طُبع هذا الكتاب على نفقة جريدة «الوطن» عام 1908. وهذه النسخة من إهداءات الدكتور رفعت السعيد لمكتبة الإسكندرية.
آثار العمارة في أجداث سقارة

آثار العمارة في أجداث سقارة

أُلِّفت كتب كثيرة عن الآثار المصرية منذ بداية الاهتمام العلمي بها في القرون القليلة الماضية، وللأسف فإن الجانب الأكبر منها باللغات الأجنبية. لذلك، يسعدنا أن نقدم اليوم كتابًا باللغة العربية عن آثار سقارة، أَلَّفه حسن شوقي، ناظر مدرسة العقادين الأميرية ومدرس العلوم الأدبية بالمدرسة التوفيقية سابقًا. يقول المؤلف إنه ألف هذا الكتاب لطلاب التاريخ؛ لأنه أحب أن يضع لهم «سفرًا وجيزًا يبحث عن آثار منفيس إبّان نشأتها وأيام مجدها، ويكون لهم سراجًا يهديهم إلى ظلمات هذه القبور، ونبراسًا يرشدهم إلى أحشاء تلك الطلول، وبه يقفون على ما وصلت إليه الأمة المصرية من المدنية والحضارة وما بلغته من المنعة والعمارة، ومنه يعرفون أقاصيص المصريين وسيرهم وصناعاتهم وعلومهم وخلائقهم وعاداتهم».
والكتاب، بالرغم من قلة عدد صفحاته (108 صفحة) فإنه ثري بالمعلومات والرسوم، وبليغ في أسلوبه وممتع في قراءته، كما أنه يبدأ بإشارات عملية تفيد زائري المنطقة – في تلك الفترة – ونادرًا ما نجدها مذكورة في كتب أخرى؛ إذ يقدم معلومات عن الأشياء التي يتطلبها السفر، بما في ذلك طلب الإذن بالمشاهدة، وأسعار تذاكر السفر، والشموع والمصابيح اللازمة للإضاءة في المقابر، وما يجب على المسافرين أخذه معهم من أطعمة خفيفة وزجاجات مياه، وكيفية التعامل مع المكاريين. ثم ينتقل المؤلف إلى الحديث عن تاريخ مصر وعلومها وصناعتها في العصور القديمة، ثم يتحدث عن مقابر سقارة موضِّحًا كلامه بالرسوم.
طُبع هذا الكتاب لدى مطبعة السعادة بالقاهرة، عام 1922. وهذه النسخة من مجموعة الدكتور عبد المنعم عبد الحليم سيد بمكتبة الإسكندرية.

آريانوس النيقوميدي: حملات الإسكندر الأكبر

آريانوس النيقوميدي: حملات الإسكندر الأكبر

Arriano di Nicomedia : chiamato nvovo Xenofonte de i fatti del Magno Alessandro re di Macedonia / Nvovamente di greco tradotto in italiano per Pietro Lavro Modonese.
Venetia, Michele Tramezzino, 1544.


هذه ترجمة إيطالية للكتاب اليوناني الذي ألَّفه في القرن الثاني الميلادي آريانوس النيقوميدي (86–160م)، أحد أشهر مؤرخي اليونان، واتبع فيه نموذج المؤرخ والمقاتل اليوناني زينوفون (430-354 ق.م) الذي ألّف كتابًا شهيرًا سجّل فيه الحملات العسكرية التي شهدها مع جيش قورش الأصغر، ابن دارا الثاني، في حربه للاستيلاء على فارس من أخيه أردشير الثاني. فهذا الكتاب يستعين بروايات القائد العسكري بطلميوس والمؤرخ أريستوبولس اللذين رافقا الإسكندر الأكبر (356-323 ق.م) في حملاته العسكرية وكانا شاهِدَيْ عيان عليها. وينقسم الكتاب إلى ثمانية فصول، يستعرض كل فصل منها مرحلة من مراحل حملات الإسكندر العسكرية، ويتناول الفصل الثالث حملته على مصر وزيارته لمعبد آمون في واحة سيوة، ثم حربه على الملك الفارسي دارا الثالث، واستيلائه على الإمبراطورية الفارسية.
طُبع هذا الكتاب في فينيسيا عام 1544.